لكل عشااااااااق سبايدر ماااان

قصنا اليوم تتحدث عن أسطورة خيالية نسجتها خيوط عنكبوت قصتنا تتحدث عن فتى شاب في ريعان شبابه
Piter parckare ذكي جدا في العلوم كان معجبا بفتات تدرس معه في نفس المدرسة اسمها meryjean watson
لكنها وللاسف كانت غير مبالية ببطلنا لانه فتى مهوس بالعلوم وليس رياضيا دو لياقة عالية
ذات مرة قامة مدرسة بطلنا بخرجة علمية لاحد المختبرات العلمية للعناكب كانت هناك فصائل
عديدة ونادرة من العناكب ومعضمها معدل جينيا كان بيتر أي بطلنا برفقت صديقه العزيز harry 
وهم يجولون في المختبر أبصر بطلنا فتاته لكن صديقه هاري طلب منه الدهاب والتحدث معها لكن لم يستطع ثم 
قال له هاري أنه سيدهب هو بدله فدهب جدب معها اطراف الحديث بقي بطلنا وحده جاء الاستاذ يشرح للتلامذة 
العناكب واسلوبعيشها الى كان بيتر يحمل مصورته المعتادة طلب من الاستاذ أن يسمح له بالتقاط صورة سمح له الاستاذ 
أراد بيتر التقاط صورة لكن احد الشباب المشاغبين دفعه وبذالك م يلتقط صورة جيدة تدخل صديق بيتر اي هاري 
ودفع الشاب وكاد ينشب شجار بينهم لولى تدخل الاستاد لفض النزاع دهب التلامذة لراية عنكبوت آخر بقي بيتر وأمامه ميريجين واقفة
أما القفص الزجاجي للعنكبوت اقترب منها خجلا وطلب منها التقاط صورة لها لأنه اراض اتقاط صورة لأحد الطلاب في المختبر
لجريدة المدرسة فسمحت له ثم بدأ يلتقط لها الصور ثم نادتها احدى صديقاتها ذهبت طلب بيتر منها الانتضارلكنها ذهبت دون أن تسمعه
حتى بقي بيتر قرب القف واقفا وفي تلك الاتناء كانت احدى العناكب خارج قفصها وهي تقترب من الأعلى حتى حطت في يد بيتر وهو يصور
ثم أحس بعضت في يده ثم فجئتا بدا يحك يده لم يعرف ما أصابه أكمل نحو اصدقائه وبدأ يحس بالاعياء لما عاد للمنزله فهو يسكن مع
عمه وعمته دخل غرفته مسرى حتى لم يسلم عليهما بدأ يحس بدوخة ثم رعشة في تلك الاتناء كانت جناته تتغير وبدا يرى أحلا فيها عناكب
ثم فجئتا نهض اراض وضع النضارة فوجدها تريه الضباب في عينيه ثم نزعها فبدا يرى جيدا ثم ابصر شيئا عبر المرآت
لقد كانت عضلاته لقد نمت بشكل ملحوض سالته عمته انكان بخير فرد عليها انه بأحسن حال وهو فرح ذهب الى المدرسة وهو فرح
دخل قاعة الطعام كانت ميري جين مارة قربه داسة على شئ أزلقها رآها بيتر تنزلق ببطء وأكلها يتطاير في الهواء لكنه لم يعرف كيف 
أمسك بها وصحنها من الاكل وبدأ يلتقط به أكلها وسلم لها الصحن وهي فرحة شكرته وأكملت طريقها رجع بيتر لمقعده واراد امساك الشوكة
فعلقة في يده أراد نزعها ثم فجئتا ضغط على يده فخرج منها خيط رفيع ألتسق بأحد الصحون المليئة بالطعام اندهش وأضار وجهه لكي يعرفان كان يراه 
أحد لكنه لم يجد أحد فقد وجد خلفه الفتى الذي ضايقه في المختبر سحب الصحن بكل قوته بتعد قليلا فمر الصحن بجانبه مرتطما بالذي خلفه ثم نهض بيتر 
من طاولته لكن الصحن بقي مرتبطا بالخيط والخيط بقي مرتبطا بيده وهو خلرج جارا اياه معه أبصره الفتى ونهض يتبعه وقف بيتر أمام خزانته في 
المدرسة ثم احس بيد تتجه لتضربه أبعد راسه فارتطمت يد الفتى في الخزانة لقد كان الفتى وأراد ضربه ثم نشب عراك قوي بينهما الأ ان بطلنا 
كان له بالمرصاد بفضل قدراته لتي اكتبها وفي آخر النزال حمل بيتر يده وضرب الفتى فراه بعيدا اندهش الجميع وثم دهبوا انذهش بيتر من نفسه ثم 
راح يجري خارا من المدرسة ذاهبا الى زقاق رئى في أعلى ذالك الزقاق عنكبوتا وسبكته فتذكر ما وقع له في المختبر فاستدار وأبصر الحائط ثم رئي
يده بدأت تخرج منها أشواك ثمد يده نحو الحائط وبدأ يتسلق كالعنكبوت طلع في الحائط عدة أمتار ثم أبصر الارض وصرع من شدة الفرح 
من هنا تبدأ حكياتة صديق الحي Spider- Man